,.
عتبانة عليك لإنك تركتني في منتصف الطريق
بالوقت إلي أحتاجك تواسيني وتوقف جنبي ،
كنت ضدّي وأخذتها حجّة للرحيل ..
،.
لما تعصب وتشوفني وتقول : ما أقدر أعصب وأنتِ قدامي
وتضحك ولا كأنه صار شيء
تضعف أمام نظراتي
،.
وين راحت الوعود والكلام
أم هو مجرد وعد وهمي ؟!
ما أكملنا الطريق وإتبعنا مسار معقد !
،.
تراودني رغبة شديدة لإرسال رسالة إليك
وأخاف ..
أخاف من الرفض .