10-12-22, 09:45 PM
|
#360 |
|
لأنّ الطمأنينة غالية، ورِضى الضمير مطلب عزيز، وليس هناك أعظم من أن يغمض الإنسان عينيه وشعور السلام التامّ يغمره؛ فإنّهُ لا يظفر بهذه المكاسِب الثمينة إلّا مَن يستحضر الله في كافّة أقواله وأفعاله، ويُعطِي كل ذي حقّ حقّه، ويكون يدًا للبناء والنماء، ويترك خلفه الأثر الطيب.
|
| |