اهلاً بك أحمد ..
هناك عبارة قراتها ذات يوم فيما معناها
ان المرضى النفسيين ليسوا من هم في المصحات وانما من هم
في الخارج ودفعوا بهم الى هذه الحالة ،
فهذه العبارة تتفق مع الجملة التي كتبتها
(المتنمر في الغالب ضحية اصبح له ضحايا )
قد يكون هذا المتنمر ذو تراكمات وحصيلة نتائج اثرت عليه سواء
من الاهل او المجتمع ..
ولكن هذا لايشفع له ، فلابد من العمل على اصلاح وتغيير نفسه
وعيوبه خاصة اذا كان في سن الرشد ،
اما اذا كان طفل او مراهق فهناك دور الوالدين والبيئة المدرسية
المؤثرة التي يقضي اغلب وقته فيها ,,
شكراً جزيلا أحمد لهذه الإضافة ورقي الفكر ..
تقديري !