وأنا أتصفح مدونتي
وجدتني في زمن الكورونا
واي واي كنت فتحاها مجلة علمية
شي أخبار ومستجدات وشي تحليلات من كيسي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر النَّدَى

	يوجد شيء لفت انتباهي بعد انتشار الفيروس القاتل في الصين هناك من قام يتشمت في الصين وانهم تم عزلهم مثلما عزلوا مسلمين الايغور صباح الخير يا موزعي العقاب والبلاء على هواكم مسلمين الايغور تضمهم الصين والبلاء عليهم واحد ولا دخل للعقاب الرباني في الموضوع عصر المعجزات انتهى والاية الكريمة تقول " ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم " البعض جعلني اشعر ان صين فالمريخ وهو في الارض اذا انتشر الفيروس لن يفرق بين مسلم ومن يعبد الحجر هل للفيروس قرون استشعار حتى يتحرى الاقوام والملل بالله عليكم شوية عقل عوض الدعاء ان يحد الله من هذا البلاء البعض يتبجح ويتفاخر انه عقاب رباني المهم كلما شاهدت العالم يحارب فيروس ما مباشرة اشعر ان الامر لا علاقة له بالحيوانات البكماء هي حروب فيروسية تخرج عن السيطرة ليس كل ما يتم تجربته سواء على البشر او الحيوانات قد يمكنك سيطرة عليه ربما يحصل العكس الله يخرج هاد طرح بسلام الدول المتقدمة لها القدرة على توفير كل امكانيات العلاج لشعوبها اما عندنا تذهب للعلاج من فيروس تجيب معاك ميكروب اما ان وصل مباشرة سيتحول عند اصحاب العقاب الى ابتلاء رباني لاننا لم نتمسك بدين الاسلام جيدا يا كرهي لهذه النوعية بذات اللي كتمشي الاحداث على مزاجها وهناك مجموعة خرفان تتبعها تبااا لعقلية القطيع وسلام اجمل شي الواحد يعزل نفسه عن اخبار العالم ويريح مخه

كتبت هذه التدوينة في شهر يناير
كان حينها في حدود الصين
وحالات بسيطة في بعض الدول
اما ان وصل مباشرة سيتحول عند اصحاب العقاب
الى ابتلاء رباني لاننا لم نتمسك بدين الاسلام جيدا

هذا ما حدث بالضبط !
حتى عندنا ناس طلعت في مظاهرات تردد أدعية
وتعترف بأنها مذنبة لكي يغفر الله ذنوبها
و يرفع عنها الوباء
رغم تحذير السلطات من تجمعات
التي قد تسبب في انتشار الفيروس
الحمد لله يومها
الحرب الأهلية لم تتجاوز حدود العالم الافتراضي !
تذكرت هناك عضو علق على هذه التدوينة
لا أذكر من هو أو ما كتب
تبااا لنسيان !
لكن أذكر أني لم أرد عليه
وبما أني لم أرد عليه هذا يعني
لم يكن يستحق أن أحرك فكري
وسبابتي من أجل الرد عليه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر النَّدَى

	من لم يقرأ كلام الدكتورة ليذهب ويقرأه احب الناس الحكيمة ذات التفكير الحكيم ودائما ارفع لها القبعة من بداية الفيروس وانا اقرأ ان الفيروس جند من جنود الله واتخطاها اقرأ ان الفيروس عقاب رباني واتخطى الامر ربما لمحت كذا مرة هنا اني اكره هذا النوع من تفكير و ان الله سبحانه لطيف واحن علينا من انفسنا من شدة ما تقهرت ان الفيروس الذي مجرد وباء فحوله البعض لعقاب وجند صغير من جنود الله لكني غالبا لا اناقش في مواقع التواصل و اتنفس هناا لاني اتجنب تحول النقاشات الى صراعات ومسبات انا في اتم الغنى عنها يا اما تكون مع قطيع الخرفان الالكتروني يا اما انت الذئب الذي يشكل خطرا على القوم هذا ان سلمت و لم يكفروك لكن في نقاشاتي مع من حولي انهي الموضوع البشر اساس الشر اما خالقه فاحن عليه من نفسه استوعبوها بالامس هزني كلام انسانة لا اعلم ماهي طينتها عندما قال احدهم كل الاستهزاء والمزاح سندفع ثمنه فردت ولما لا نستهزا ونمزح مادام المصابين مجرد نصارى تقصد هنا السياح الفرنسيين كانها لا تعلم ان فرنسا بها ما يقارب ثمانية ملايين مسلم وحصة الاسد فيها لابناء جلدتنا من مغاربيين حاولت افهم البعض فوجدت ان الجهل اقوى من اي فيروس قد ينتشر ربما كل انسان يتحدث بما يشعر به وانا اشعر ان الهي واسع اللطف بعباده وبلا استثناء الله يلطف بتفكير البعض وعقولهم قبل اجسامهم فكورونا مجرد وباء يجب تعامل معه بمسؤولية وحكمة اكثر من تفكير اننا لو متنا به كمسلمين سنذهب لجنة وان مات به غير المسلمين مصيرهم معروف لا يعلم اصحاب الجنة والنار الا الله اما تكون على قدر العقل الذي منحك اياه الله ياما عديم المسؤولية لن يلوم الا نفسه هذه حكمة الله عندما منحنا عقول نتفكر بهاا

هذه التدوينة في شهر مارس
حينها بدأ الفيروس ينتشر عندنا
ولم تخلوا النقاشات من كلمة العقاب والبلاء !
خلال هذه السنة عشنا فترة جفاف
بسبب شح الأمطار
جفت السدود وكل يوم يتم تداول أخبار
تحذر من أن الفرشة المائية لم تعد كافية
كل النقاشات والحوارات
كانت تدور في نفس الدائرة
انه عقاب الله لنا يا سادة !
لو راجع الانسان نفسه قليلا
سيجد أنه يحصد ما زرعت يداه
تغيرات المناخ سببها السموم التي ينتجها الانسان وسلام .
أكثر جملة قرأتها خلال هذا الصيف
أن الجفاف عبارة عن عقاب لنا
لتاتي الاجابة قبل أيام على هيئة
أمطار لم تكن صالحة لا للحرث أو لتسقي الزرع
كانت عبارة عن سيول صبت جميعها في السدود
هناك سدود بلغت فرشتها المائية 70%
على العبد أن يحسن الظن بخالقه
فحسن الظن عبادة
وهو ملزوم بتلك العبادة إن أراد النجاة !
الحمد لله على رحمة الله


ونقولكم
بون نوي