.
.
.
يا من تعلم ان كلانا يعلم شوق خليله ولكن العناد فاق الهوى
وقلبي رغم ذلك مازال يُأرقه الحنين وشوقي إلى
لقياك تحت المطر ام في ذلك المقهى تحتسي مشروبك ام تحت تلك الشجرة تستظل بها ، وقد القاك في حُلمي حيث لأحد سوانا ، فكيفما يكون اللقاء راضٍ به مادامت جليسي .
.
.