مكاني يا زماني يا مكاني
هُنا حرفي يُغرِّدُ بالمعاني
وقلبي مُغرمٌ و العينُ تحكي
شعورًا فاقَ أحلامَ الأماني
تعلّت أحْرفي بينَ الأناسِ
صباحًا بين أصداءِ المكانِ
و أبياتي تراني و أراها
أُغازِلُها بسحري و بياني
و أحضُنُها خيالاً و أمانًا !
لتبقى سِرَّ ذاتي و امتناني