.
.
.
حنيني كان أكبر مني ففاض خارج أوردتي
واستنجد بصوت مغلوب عليه الشوق
أن تكون قربي كلما احتجت إليك
فـ لأجل تلك اللحظة الهاربة عن حدود حزني وتحفظي لوحدتي
ستظل انت كل الأشياء التي أتمنى أن لا أؤذيها
وأتمنى الا تؤذيني ببوح اسراري فلم يعلمها الا الله ثم انت .
.
.