لك مدادي من سماي وفيك ظِلّي
كلّما شحّت على الأرض السحابة
كم توقّى في دقاق حْماك جِلّي
وكم بحثتك فَالقصيد، وْفَالكتابة
كنت أجيك.. من أوَّل الأيّام كِلّي
لين أكون أكبَر سماء، وأكثَر رحابة
إن تبـدّى لك نحيل الدّار؟ طِلّي:
- طلةٍ تجْـلَا عن [النفس] الكآبة.
...