الفكر النسوي مجرد قوى عالميه تستهدف المرآه داخل المجتمع المتدين لهدف تغيير مجال الدين (( بغض النظر عن ماهو هذا الدين ))

لأن هذي الطريقه هي الطريقه الوحيده التي تستطيع فيها القوى الشيطانيه ضرب الدين والتدين في مقتل والتحكم بالشعوب تحت أمر وضرف واحد ، بعد أن جُربت كل الطرق والوسائل ولم يستطيعو وخصوصاً على الإسلاميين

لأنهم يعلمون بأن المرأه من الأساس هي الحصن المنيع لأي دين سماوي ، إن ضربت المرأه ضرب الدين وأختلت أركانه ، وإستطاعو حينها السيطره آكثر عليه وتغييره أو تسييره كما يشائون

وخير مثل على ذلك الإنجيليين ضُرب المجتمع النصراني بتحرير المرأه لديهم عن عبودية الخالق إلى عبودية الهوى ونتج عنه تفسخ وعري وتمرد على الرجال حتى أصبح الرجل يرضى بالخنا على أهله ، ثم تحكمو بالأنجيليين كما يشائون .

والآن الدور على الإسلام والمسلمين
لذلك كل النسويات اللواتي نشأنٓ في مجتمع متحفظ لسن إلا مجرد ضحايا إنصعن لهذا الفكر الضال
وفعلاً سينقادن له ويكثر عددهن حتى يعود الدين الإسلامي غريباً كما ذكر في القرآن والسنه

والدين الذي يرغبون به بدل الأسلام هو (( الديانه الإبراهيميه )) ترضى بالتعايش مع الأديان والمساواه بين المرأه والرجل والرضوخ للواقع ، وهي جاهزه الآن وبدآت للأسف تطبقها بعض الدول المحسوبه للإسلام والمسلمين

ولكن الطريقه الصحيحه لتمسك بمبادئنا وعقيدتنا نحن كمسلمين هو بتطبيق القرآن والسنه لانهما سبيل النجاه (( حتى لو كنا نرى بأن الدين يضطهدنا أو لم يعجبنا لابد أن نتمسك بهما )) .