!
السلام على من اتبع الهدى وأمن بنبوه المصطفى
بطون المسلمين الجياع اولى من تنظيم حدث عالمي او اجتماع دولي يعقد لمشكله الاحتباس الحراري
تتعالى صيحات اللاجئين بالمخيمات من زمهرير البرد وسطوه الثلوج
ثم لاتجد النصير والعوين
جميعنا مسوؤلون ، كمسلمين وجب عليه النصره اما بعطاء او دعاء
حتى ولو بنشر مصابهم للملا والتعريف به
خير ماننصرهم به الدعاء يجب ان نثبت اخوتنا الاسلاميه بالدعاء لاخواننا المستتضعفين
داءنا عظم وتفشى بكل دول العالم محن المسلمين
ذكر لنا بكتب السنه ان المسلم اخو المسلم وانهم كالجسد الواحد
راعو مخافه الله فيهم وراعو حيله الضعيف لمن لايملك قوت يومه
زمهرير شتاءهم والحر المتلظظ صيفهم
ساعدوهم لو بباقي اكلكم وملابسكم
شئنا ام ابينا فهم اخوانن لنا
صدقه على مسكين مسلم خير من حمر النعم
ضعفاء بسطاء بلا ماؤى ولانصير
طغت عليهم الدول بجبروتها فلانكون عليهم مع الدول
ظلام الدنيا انساهم الفرح واصبحو بين فقر مقدع وغربه شقا
عانوا ومازالو بمعاناتهم
غيبو عن الحضاره فلا يعرفون شيء عن التطور
فافزو بتمسكهم بدينهم والتمسك بحضارتهم المسلمه
قلقون على غربه الدين وضياعه من ابنائهم
كريمين بابتسامتهم ورسم الضحكه لمن حولهم
لايملون ولايتمللون من البحث عن الرزق فالصبر ديدنهم
مترابطين في اسرهم ومحبتهم لاخوانهم
نسيناهم مع تقدم الحضارات فلاكاد نعترف بهم
هـم والله العون والسند
والاخوان الصادقين ان احتجناهم
يارب تفرجها عليهم وتصلح حالهم واحوالهم