لا زلت أحلم
ببيت جدي الذي - للأسف - تم هدمه
لكن جدرانه قائمة في الذاكرة
حيث شجرة ( البمبر ) العملاقة
و شرفة جدي التي نختبئ فيها عنه
حين نتعلق بغصن السدرة في شهر مارس لنقطف الكنار ( النبق )
فيفتش عن الشقية ( إيف ) التي لا تتركه يستمتع بــ ( راس القدو )
و آخر مكان يتوقعه أن أختبئ في شرفته !