حسنا



اسعدت صباحا


ابونا ادم عليه السلام عندما استخلف في الارض على ما حدث في غيرها كانت الملائكه تتحدث عن اراقة الدماء و انها الاجدر بادارة هذا النوع من الاجرام



حسنا لنفترض تكتيكيا اننا في نقاش مع الملائكه الان :
- تم صنع الكون وفق تقديرات العلماء منذ مليارات السنين
- تشكلت محوريات الارض بعد الخروج من الشرنقه نوعيا
- الكون الفيزيائي يتوسع لكن علميا نحن نتجه للاصطدام بمجرتنا الجاره [ المراه المسلسله ] هي تتجه الينا و نحن نتجه اليها
- اذا قدرنا علميا ان الحياه تشكلت على الارض في اخر فتره بسيطه من العام فسيكون كما يقول كارل ساجان
و لدينا نبي عظيم كريم يقول انه من اشراط نهايه الحياه و تقدير اصطدام المراءه المسلسله مليارات اعوام اخرى اعتقد ان هذا يستبعد فرضيه اصطدام التراب بالتراب كماده لذلك صدق الله عندما قال : امن جعل الارض قرارا :
بينما الشمس تجري لمستقر لها
ايضا انبعاجات القمر و 10% مابين مكونات مجهوله تماما في السجلات العلميه مع 90% من زمن التكوين الاول

ايضا اشعة غاما التي تصدر من الثقوب او التجشأت او الانبثاقات



هذه امور تدلل نوعا ما على ميتافيزيقيا الحياه او الروح نفسها لذلك اليهود يبحثون هذه الامور
و الامازيغ التي تحتوي بلادهم على اقدم رسومات للانسان يتحدثون عن ان حضارتهم ذات تاريخ 2 مليون عام ماقبل ادم و هذه معلومه البعض يتندر عليها مثل ارهاصات الفراعنه في الصعود للسماء عبر بوابات





مفاهيم لكن متناسخه مع الابعاد العلميه 11 المنتميه لنظريه ستيفن كل شيء
او ال16 التي صنعت بالحواسيب الفائقه





"حتى اولئك الملائكه سيخضعون للتدقيق اانتم قلتم كذا و كذا"




اللهم قربنا منك يا رحمن الدنيا و الاخره و رحيمهما