.
.
.
لأنني أحاول جاهدًا التشافي
من أمورٍ كثيره لم يدرك أحد عمق أذاها في روحي
مثلما كان الله يدرك و يعلم
ف ياربِّ هب لي تلك الطمأنينه
التي تنسيني كل دمعٍ لم أستطع ذرفه لشدة الوجع
و كل خيبةٍ ابتلعتها بالصمت و الكتمان
و كل تعبٍ مرََ على روحي و أهلكها
.
.