كنت متفرغا قبل قليل لعدة امور مثل الذاكره للجوال و ايضا مطالعه الحياه ابان الحرب العالميه الثانيه " البارده






عندي فكره عن نكته لذيذه :
- النمرود ملك العالم في تلك الفتره
- نوح و ابراهيم الذي كان من شيعة نوح كانا يعلمان بشكل مميز تأثير الطقس لأن نوح بنى سفينتة من الاخشاب و بمسامير من حديد او دسر من حديد في مواجهة كميه هائله من المياه يعني يعني الاخشاب من اجل الترطيب للاحياء بداخل السفينه مع اليقين و الثقه بالله من قوة و صلابة الاخشاب خارجها حتى انها استقرت على الجودي و لا اتمحور جيدا حول عبارة الجودي فالامر كوني نوعا ما هناك من يقول انه جبل و فكرة الجبل هو ان السفينه استقرت في مكان مجاد نتيجة صنعها بتلك الرائعه لربما يكون الهواء و الضغط "يا ارض ابلعي ماءك و يا سماء اقلعي"
هناك رسومات لمشاهير عن الطوفان يمكنك الاستنباط بارياحيه







ابراهيم عليه السلام الذي من شيعة نوح عليه السلام الذي كان الناس يرفعون ثيابهم و يستغشونها بمعنى يضعونها على رؤوسهم حتى يغلقوا اي منفذ لتصل اليه لغته كيفما كانت


كان النمرود منفردا بالناموس و اثر ذلك على هيكلية مملكته و اب اهيم عليه السلام طلب منه ان ياتي بالشمس من المغرب فبهت الذي كفر المقصد انه بالامكان ان تخرج الشمس من المغرب فس ذلك الوقت فبهت الذي كفر "بضم الباء دلاله على هزه للمتواجدين و عندما تم تجاوز البهتان "و هو الحديث بتثبيت مالن يكون - استأنفت الايه التتمه "الذي كفر



يعني وصلوا لقوه عجيبه في المنطق في زمن النمرود خاصه ان الشمس كانت احتياج مذهل ايضا مثل زمن المشيع نوح عليه السلام



خروج النبي ابراهيم من وسط النار بطقس بارد و سالم
- موت النمرود بالناموس يتكاثر في الاماكن المائيه الرطبه مما يعني احتياجه للحراره و الدفى هو دلاله ان هذا الكافر كان صلبا في بنيانه كما هو موضح في مدينه اور الابرهيميه " لربما



حتى ان ازر والد ابراهيم كان منبهرا و نقاش المجتمعين ما بعد تحطيم الاصنام هو استنباطات متاحه حينئذ






سلام على ابراهيم
في السماء السابعه




اللهم صل على محمد


الله اعلم



شكرا للموضوع الرائع