.
.
.
يغويني الليل لاخيم عليه السكون
ويصير للحزن صوت وللفكر دندنه
البارحه وين ودتني عليك الظنون
وانا احسبني تجاوزت الهوى من سنه
يغلبني الشوق وتفضفض عليه العيون
وانا بشر والاوادم ماهي محصّنه
الذاكره عيّت تخونك .. انا كيف اخون ؟
فالعمر حاجات وااجد ماهي بممكنه
.
.