عرض مشاركة واحدة
قديم 12-12-22, 09:00 PM   #1
طارق الموصللي

الصورة الرمزية طارق الموصللي

آخر زيارة »  يوم أمس (09:55 PM)
المكان »  دمشق ~ سوريا
الهوايه »  الكتابة - علم النفس - التسويق

 الأوسمة و جوائز

بطل كيف أظل متحمسًا حتى عندما لا ألمس النتائج؟



بدأ الناس مناداتي بالكاتب غزير الإنتاج حتى قبل أن أؤمن أني كذلك!

هذا ما يحدث عندما تفعل أشياء صغيرة كل يوم؛ تُحقق تقدمًا، ولكن -في بعض الأحيان- يكون من الصعب رؤيته دون النظر خلفك




يمكن قول الشيء نفسه عن الصحة. غالبًا ما يكون من الصعب رؤية التقدم الذي تحرزه كل يوم نحو تحقيق الأهداف الصحية، إلى أن يقول لك أحدهم يومًا ما: تبدو بمظهر رائع .

إذن كيف حافظت على دوافعي عندما لم أرى تقدمًا؟



وثقت بالعملية.
في معظم الأحيان ننسحب مبكرًا جدًا. لذا، عندما أجد صعوبة في الاستمرار مع ندرة علامات التقدم، أذكّر نفسي بجميع الأشخاص الذين نجحوا من خلال القيام بما أفعله.

بحثت عن نقطة علَام
عندما أسبح في المحيط، من السهل الابتعاد عن المسار لأنه ليس لديك نقطة ارتساء. غالبًا ما ألقي نظرة على أحد المحطات لأتأكد من أنني ما زلت أسير على الطريق الصحيح. سجل من أين بدأت وقارن ما وصلت إليه. سواء كان الأمر يتعلق ببدء عادة الكتابة اليومية أو ممارسة الجري. قس نفسك بالمقارنة مع هذه المحطة.


سعيت خلف الاستمتاع بالرحلة
من السهل أن تنشغل بالنتيجة باعتبارها الشيء الوحيد المهم. لقد وجدت أن هذا طريق واضح للفشل. ابحث عن المتعة في الأنشطة اليومية التي تصل بك إلى هدفك وستجد الزخم في جانبك.


الشيء المهم هو فقط لا تستسلم. الطريقة المؤكدة للوصول إلى أي من أهدافك هي الاستمرار.


 


رد مع اقتباس