مدخل؛
نُسافر بُغيَة التّخفف
ولكن ،
هيهاااات
هنالك همساتّ من التوق لا تُخطئ وُجهة...
على جدار اللّحظة ،
ذاكرة تتسكّعُ بي في فيافيهِم
ليتَ لي أن أستعيدَ ميقاتاً كانوا به حضور
مخرج ؛
للأمكِنة صوتُ كتابَةٍ ورِع
يَعصِفُ بالأبدان
فيجرّدها من لُهاث الجريْ ..!
ويمنَحها رحيق الأفول بِـ لهاثٍ أحنّْ