،.
على أيسر ضلوعي بيته وداره ومركاه
أباهي وأماري فيه الاحباب وافخر له
أناظر خياله في عيوني يجر خطاه
أخذني معه في خطوتينه على دربه
أنا كيف ابقوى يوم واحد على فرقاه؟
وحياتي بليّا صوته العذب مضطربه
وانا كيف ابنسى واحد ٍ مُستحيل انساه!
وانا كل ّ ما ضاقت علّي قمت افكرّ به ..!
أدّك الأراضي لا زعل والسّما لرضاه
وادّك الخطواي لين تسمع بها ضربه
أداريه واحوفه من الضيقة مداراة
ما ودّي يطيح الدّمع من عينه الذربة
ولاني وداري ومسكني في ضمير حشاه
ليا غبت عنّه شوّي ،، حسّيت بالغربة ..!!
