تلك التي يلبها "لبيه" هنا كناية عن تنفيذ طلباتها اللي يعدها عاشقها أوامر من سطوة عشقه لها،،
كل شيء: كناية أن كل سعارته متمثله بها،،

العاشق يحصر كل كونه بمن يهواها قلبه

هذا الكون برمته يسخره معنويا لها بس لو هي نادت

تنادي من
؟؟؟

وده تناديه

هو من سليبي
بكل جوارحه

لكن
شعوره إن كل الكون قال لها: لبيه

تلك المبالغة مقبولة عند شاعر عاشق
فالشاعر هنا لا منطقيته تصح بما لا يصح لغيره
//

يلبيها
بالترحيب

بعد لبيه
يردفها
"مرحبا"

الترحيب بها بأجمل التعابير يصفها
بالنداء القريب للقلب بإسلوب إنشائي"يا ضحكة الكون": غرضها بيان أن سعادته مصدرها وأقصى حالاتها تتمثل بها وينعكس

بل
هي تمثل

العيد عنده

والعيد
به البهجة والفرح والاحتفال
هي رمز لتلك الفرحة التي تغمره

الله يجمعكما دوم

اللي اشعرتونا والله ببهجة وفرح العيد
من ذاك التقارب
//
و