01-03-23, 08:00 PM
|
#6020 |
|
والمساءُ الذي تَهادى إلينا
ثم أصْغى والحُبُّ في مُقلَتَيْنا
لسؤالٍ عن الهوى وجوابٍ
وحديثٌ يذوبُ في شَفَتَيْنا
قد أطالَ الوقوف حين دَعاني
لِيلُمَّ الأشواقَ عن أجْفاني
فادنُ مِني وخُذ إليكَ حَناني
ثُم أغْمِضْ عَيْنَيك حتّى تَراني
|
| |