| | | |
| يا أيّها الأموات ::::: في قلبي نزيف
من يُخبر العرّاف .... عمّا قد جرى
حاولت اغض الطرف والمشهد مخيف
وشهو له تعرّت : وهي بنت القرى
كانت مثل ورده .. بمجرى ماءْ ريف
مرّت مثل حلم .... يْتخطّفهْ الكرى
كانت ولا زالت ...: وذا الليله خريف
لو ينتزعها...... : قلت يكفيك افتراء
فلو سُؤلت بداخلي : ميّه : ونيف
ألم ترى ؟
جاوبْتِنِي :
لاااااا: لم ارى !!
يا ربّي آحبّك ........ انا جداً ضعيف
لولا تمسّاكي بحبلك* ....... والعرى
ودّي اعيش بجوع وبحاجة رغيف
وَلَا انّي ارجع ...... في مباديّي ورا
عتيم العظيم | |
| | |
*
المعتفس
اعلم : اني وخالقي
ارسلت إليك قبلة عبر الاثير
لتقبّل جبينك
..