.،
"فِي لَيلَةِ الجُمعَةِ الغَرَّاءِ يُشجِينِي
ذِكرُ الحَبِيبِ الَّذِي قَد جَاءَ بِالدِّينِ
عَنَيتُ أَحمَدَ خَيرَ الخَلقِ قَاطِبَةً
مَن حُبُّهُ فِي فُؤَادِي فِي شَرَايِنِي
صَلَّىٰ عَلَيهِ إِلٰهِي مَا هَمَىٰ مَطَرٌ
مَا أَزهَرَ الوَردُ فِي رَوضِ البَسَاتِينِ".
.،