هذا وان هناك تطرفا متجذرا في ذاتي
إذا رأيت من تخرم الدنائة أخلاقه بغضته
حتى لو تعلق بأستار الكعبه ما استطعت التعاطي معه
،،
أيضا اتجنب السخط ما استطعت لذلك سبيلا
أعي معنى التجاهل والرفعه التي يبعثها بي
اترفع عن الإنفعال والتطاول على " المتجاوز " قدر استطاعتي
لا أبادر بالإسائه أو تتبع زلات البعض
لكن إن حدث التجاوز فاللهم عفوك
ومن دق الباب لقى الجواب
عندما أبادر بالندم أحيانا
ليست شفقة على من ناله ردي .. ابدا.
لكن لأني أعرف أنني فقدت زمام السيطره
وهذا ما أجنب النفس مساره وأجاهد عليه