عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-23, 12:39 PM   #6
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  اليوم (01:02 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مولانا مشاهدة المشاركة
صباح الخير
وأهلا أمل


رفيقات السّوء
تقصير من الرجل
المال.
لو كان لي أن أعدّها من الأعلى للأدني لكانت هكذا، قبل قليل وقع عيني على هذه المشاركة:


هذا جروب يحتوي على الكثير من رفيقات السّوء، ضيقي الأفق، متشبعات بأمراض وعقد نفسية، وتجارب خاصة جدًا جدًا..
كل دا بيكون خلاصته : نصايح مشوّهة، عقيمة، تخرب البيوت والعقول والدين!
ومن رزق الله للإنسان أن يرزقه برفيق ناصح شفيق (عاقل)

-
ثم يأت تقصير الرجل، لأنه جزء من المجتمع، جزء من التشوه الحاصل للجنسين، فالثقافة الغالبة والتربية الاجتماعية تطول الرجل والأنثى
وبالتالي ما يقع للمرأة يقع مثله للرجل، وربما أكثر، بحكم احتكاكه بفئات أكثر من المجتمع
-
ثم يأت المال، فأحيانا يكون مصدر قوة
هذه القوة مع ضعف العقل= تُودي بصاحبها إلى مستنقع لا قعر له
=========


المرأة ضعيفة، عاطفية، فيه انفعال وحدة وتغير في المزاج = هذا حق، ولما يضاف معه تغيرات في الثقافة الغالبة للمجتمع = تأت الكوارث
القنوات المفتوحة الآن، وتسريب الأفكار المتطرفة تجاه الرجل، أو تجاه الأسرة، أو تجاه المرأة كلها تقع في أرض خصبة خاوية لا فكر لها ولا رأي يحجمها عن الخطأ

====

نعم، أؤيد
وإن كنت - شخصيًا- أراها فكرة قاصرة، فالجانب النظري نفسه لا يؤدي إلى المطلوب في غاالب الأحيان
بل أنا أقترح أن تكون تلك الدورات أشبه بمعسكرات أو منتجعات صغيرة
يجتمع فيها نساء عاقلات حكيمات، بالبنات
معكسر تعايش لمدة شهر مثلا، يتعلموا من أفكار ورؤى ، وازي يواجهوا مشاكلهم وازاي يفهموا نفسهم، وازاي يتعايشوا مع الطرف التاني
إلخ
تعايش، لمدة لا تقل عن شهر
أعتقد هتكون الثمرة كبيرة جدًا، وإن كانت الفكرة نفسها صعبة ، لندرة من يقوم بدور المربي في التجربة

====


من يدخل التجربة على اعتبار أنها (مبارة كورة) مدتها 90 دقيقة، والمفروض الحكم يصفر بعد ما يخلص الوقت= أكيد هيحس بالسجن
سواء كان راجل أو امرأة
لأنهم مش داخلين حياة ومتفاهمين لطبيعتها واختلافها عن المرحلة التي سبقت، وايه الدور اللي المفروض يقوموا بيه .. دا كله غايب عنهم
مع النوافذ الهدامة اللي ليل نهار قاعدين عليها وبيشوفوا الانفتاح والتحرر كل دا أعتقد إنه بينصدم بالقانون الاجتماعي للأسرة
ومحدش هيرضى يعيش فيه
سواء رجل أو امرأة
فهتكون النتيجة شتات، وضياع
لا راجل قادر يتحمل مسؤولية ولا البنت
والطلاق هو أقرب الحلول !

==

مش عارف
بس أعتقد دور المدرسة في المراحل الأولى قادر بنسبة كبيرة على توازن الأفكار وبناء الشخصية السويّة
كان فيه مادة في الاعدادي اسمها : اقتصاد منزلي للبنات
كانوا بيتعلموا فيه الطبخ، وأعمال يدوية...
ممكن يعملوا مادة أشبه بكدا، بتتكلم بشكل مباشر وبصورة فيه نضج بطبيعة المرحلة ومشاكلها وازاي يربوا البنات على الأفكار الصحيحة دي
والولاد كمان يكون ليهم حاجة زي كدا

الدولة قادرة تفرض سلطتها على الناس، بخلاف الأسرة، فدورها أحيانا بيكون محدود وغير فعال، أما المدرسة تعليما وتربية قادرة على صنع الفارق
:montaser_11:
اهلا بك وبفكرك وإعتدال الاسلوب
اتفق معاك بالمجمل ...
الصداقة لي فيها رأي
نحن لانحتاج مستودع اسرار
ولا ناصح الصداقة بالنسبة لي
ضحك ووناسة ..
اؤمن ان بقاء المشاكل والحياة الخاصة
طي الكتمان افضل من جعلها محتوى الجلسة
وترا غالبية الرجال يقعون ايضاً في سقطة
الفضفضة لشلة
او الاهل حتى تخرج الامور عن السيطرة
نأتي لرفيقات السوء
اغلب المتصدرات للمشهد التطويري كما يسمون انفسهم
فاشلات في الحياة الواقعية
لاتعليم ولا اسرة ولا زواج
فتحت مساحة تهافتن عليها مجموعة من المغفلات
تبنين الفكر وقعت المشاكل
المال بلا سعادة نقمة
المرأة بطبيعتها السوية
تميل للاستكنان الاسري
والمرأة بطبيعتها ام عكس تركيبة الرجل
لذلك عندما نشاهد المنافسات
للرجال اعلم ان هناك خلل
نحتاج انظمة تشريعية
تلزم المرأة العاملة بمسئوليات مادية
كما في الغرب
لتعرف قيمة الراحة
ممتنة لتفصيلك
جزيل شكري


 

رد مع اقتباس