01-12-23, 08:18 AM
|
#721 |
| | | | | | | | | | | | | | | | | | الهوايه » القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر | | | | | | | | 
تدبر
[وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم] اغتنم كل موقف او كل موعظة ترقق قلبك وتدلك على رحمة الله فقد تكون فاتحة خير لك
مها العنزي
ومَا نُرسِلُ ٱلۡمُرسَلِینَ إِلَّا مُبَشِّرِینَ وَمُنذِرِینَ" مبشرين لمن أطاعهم ومنذرين لمن عصاهم أما من أطاع : "فَلَا خَوفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ" أما من عصى : "وَٱلّذِینَ كَذَّبُوا بِـَٔایَاتِنَا یَمَسُّهُمُ ٱلعذَابُ بِمَا كَانُوا یَفسُقُونَ"
تدبر
﴿ومن أظلم ممن ذكربآيات ربه فاعرض عنها ونسي ماقدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه) لما أعرضوا عن كتابه عاقبهم بعدم فقهه
عبد المحسن المطيري
( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا ) احذر أن تقدم رأيك على الشرع في أي أمر
مجالس التدبر
{ وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ}
اليوم ينسى ..يتجاهل .. يتغافل .. وغداً : تعود له الذاكرة نشطة.. فتأتي معها التفاصيل القذرة .. وأنى له الذكرى
د. علي الفيفي
{ وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ }
نسيان الذنب والمعصية ؛ دليل استحكام الغفلة ، وهو ظلم يضاف إلى ظلم المعصية . اللهم رحمتك .
روائع القرآن
ونسي ما قدمت يداه
{ أنت ما مضى من عمرك إما أن يكون لذة طاعة، أو لذة معصية .. أيهما يبقى في قلبك؟
أ.د ابتسام الجابري
تفقدي قلبك وتفقد قلبك بوقوفك على حاله من آيات ربك (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّر بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ۚ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا
أبتسام الجابري
"وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه"
القرآن أعظم وأجل من أن يدخل إلى قلوب مظلمة .. تآكلت كفرا ونفاقا .
أبو حمزة الكناني
"إنا جعلنا على قلوبهم أكنةً أن يفقهوه" تعاهد قلبك، وبادر وأكثر من الاستغفار وجدد التوبة؛ فالمعاصي حجاب القلب عن فهم القرآن وتدبره والعمل به.
مجالس التدبر
{ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ..}
لن ( يفقه ) القلب القرآن ما دام عليه ( حجاب ) .
فانشغل بإزالة الغطاء بالاستغفار...
د. عقيل الشمري
{ فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا}
ما السبب ؟ {ذُكّر بآيات ربه فأعرض عنها} نعوذ بالله أن نعرض عن آيات ربنا
د. محمد الربيعة
(وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا) هناك من لا ينفعه النصح فلاتتوقف عنده وسر في طريق دعوتك إلى الله
مجالس التدبر
|
|
|
|