في حال ...
كُنتَ صادقاً مع نفسك
و كُنت تحاسبها أولاً بأول
و كُنت تؤنبها حينما تُخطئ
و تُجبرها على تصحيح خطأها
لن يصح رأيك بنفسك....ما لم تكُن تُحسِن رقابتك لها
فلا تعينها على ظُلم
و لا تتماهى معها في باطل
و لا تُبرر لها سوء أفعالها .
في طفولتنا ...
يتولى والدينا تربيتنا بمراقبتهم
ليغرسوا فينا ذاك الوازع ( الضمير)
ثم نكبُر و ننضج
ليستلم ( الضمير) راية المراقبة.....
شكراً لوالدينا و جزاهم الله عنا خير الجزاء .....