حينما...
تُحب لله ....و....تغضب لله
فهذا يعني ...
أن قلبك قد عمر بمحبة الله
و أن مشاعرك تهفو للصلاح و للصالحين .
و حينما...
تُعطي لله ...و... تمنع لله
فهذا يعني...
أن عقلك صاحب القرار في الأخذ ...و....العطاء
قد اهتدى بأنوار خالقه
فإن ...
كان الإيمان هو المتحكم
في قلبك ...و....عقلك ...معاً
فماذا بقي فيك لم يؤمن !!
و هذا هو كمال الايمان .
اللهم
املأ قلوبنا ...و...عقولنا بنورك
و اهدنا بهما
نبضاً ....و.... فِكراً
بصيرةً ...و.... حكمةً
لما تُحبه و ترضاه .....