طالما أنك تعرف ما تريده... في .....و.... مِن ...هذه الحياة
فأنت بخير و لن تتوه و لن تُضيّع طريقك
مع الأيام ...سيخف الزحام في رأسك
و ستتقلص الحيرة فيه
و ستستبين سبيلك
و غالباً ما سنصل جميعنا
إن كان ربُّنا عز و جل راضٍ عنا
إلى هدف أساسي و جوهري و هو :
.... اللهم رضاك ...و.... الجنّة .....
حتى و إن اختلفت الرؤى
و الطريقة
و منهجية التفكير
طالما أن رضاه هو الغاية و الأساس
فجميعنا .... بإذنه تعالى على خير .... على خير......