،.
ماذا عليَّ إذا أتيتُ لأسألك
وشكوتُ قلباً بعد هجرك قد هَلَك
من يُقنع ُ الآمالُ أنّكَ لستَ لي
أو يُقنِعُ الآلامُ أنّي لستُ لك
وعدتني بأنَ صدركَ منزلي
إذا اللّيالي السّودُ أغلقنَ الفلك
ها هُنَّ سودٌ مُغفراتٌ جئنَ لي
أينَ الوعودَ وأينَ عنّي منزلك ..؟!