من قراءاتي الأولية
لا يبدو أن الرحلة كانت هانئة
مفاجأة تلو الأخرى!
لكن الغموض أقلقها بعض الشيء
كما هو بالنسبة لنا..
أتدرين كيف قرأتُ المداخلة (22)؟
من نهايتها (غادرت المكان وكلي فرح)
ففرحتُ معكِ بتوفيقِ الله؛ وكنتُ أتضوَّرُ شوقًا إلى معرفة ما حدث
يا كريم يا رب لك الحمد حتى ترضى وبعد الرضا…
لكِ مني بستان من الورود