لاشك أن حديث المرايا طرق كثيرا ، ولكن التناول هنا جميل بالمرايا التي تطارد الشخصيه من نهوضها ،البيت ، المصعد ، التاكسي ، العمل . تغمره تلك الوجوديه بفرديه الانسان ووحدته ، وبأن الحياة كمية هائلة من العدمية المترصدة ، من فكره أن كل شيء يشبه كل شيء وأننا وحيدون في هذا العالم ، هذه الثيمه ولا يبقى للشخصية إلا ظلها الذي على السرير . كما يكون الإنسان دائما يبحث عن الحب ، عن حيا ما .
اختلف مع الأستاذة ياسمين ، فالنص متماسك ومترابط بشكل يفضي إلى هذه الحقيقه في النهاية .
سيدتي أنت موهوبة عظيمة ونصك هذا والأحدث يشير إلى ذلك
دمتِ وتحياتي لك..