يستنطِق الصدق الصادقين بِ خَطْرٍ فقط
فـ كيفَ بحديث..!
وأيُّ حديثٍ عن أمانينا ستُرفع لهـُ اليد مُعارضةً.!
يدي على خارطة أمني و سأُحدثك عن نواياً كثيرة وأُمنيات..لكن قبلاً
أخبرني ..هل جميع الطاولات والكراسي مُتشابهة..وهل ستذكر العابرين
وقصصهم ،وصورهم أيضاً حين تعكسها الاكواب.!
أم هي الحياة..تقول لنا في كُل مرة:
هذه اللحظة عِشتها مرة ولاأدري متى..!
لِ نُغادر كنزنا المُكتشَف اخيراً بِ خيبة تقول: تكرُّر ذلك يعني انهُ عادي جداً ويحدث للجميع.... مروراً مرور.. كَ عبورِ ريحٍ في غَسَقْ فوقَ كثيبِ رملٍ مُستكنّ...ما مار منها ولا أرعبتْه.