01-21-23, 03:31 AM
|
#536 |
| | | | | | | | | | | | | | | |
في عيوني كنّك المال في يدين البخيل
ما انت لاقي ضحكةٍ منك ما صرّيتها
انت ضحكاتك زهابي وانا عابر سبيل
والفرصّ أصعب من إيجادها، تفويتها
يوم أحبك ما تخيّلت ادوّر لك بديل
والعلوم التاليه منك، ما حبّيتها
"خلّ دمعك لا يسولف ولا حتى يسيل"
من متى وعيونك تنام، ما راضيتها؟
ر
|
| |