ومن بقايا حواري مع امل بالامس
التالي
| | |
| رغم إختلافي معاك بشغلة
انو شوي النايفة تسلك | |
| | |
اختلف معك
مش شوي تسلك النايفه بل كثيـــــر تسلك
أنا أحترف التسليك عن سابق إصرار وترصد
تعلمين لماذا !
لأنه يندرج عندي تحت بند " جبر الخواطر "
لمن عرفت ولمن لم أعرف
بل أنني أسلّك وأنسى
غنى النفس هو الرافد الأول لجبر الخواطر
محد محتاج أحد ، لكن أنت محتاج للعطاء بأي شكل كان
إن كانت الحاجه هي مايدفعك للعطاء بكافة أوجهه ، عز الله ماعطيت
التسليك أو جبر الخواطر هو من أوجه العطاء لدي
وبعدين هذا باب من أبواب الروقان اللي ممكن الواحد يطرقها
باقي التدوينه متفق معها طوعا وكرها