،.
الوِّرد اليومي من كتاب الله هو بمثابة المحطة الإيمانية التي نتزود منها بالوقود لمواجهة الشبهات والشهوات ومنغصات الحياة، وهو من أعظم أسباب الثبات؛ قال تعالى: ﴿كذلك لنثبّت به فؤادك﴾
واعلم بأن ملازمة الورد اليومي من القرآن، أوله مشقة، وأوسطه راحة، وآخره لذة وحلاوة ..!