نتابع الظواهر السلبيه المحيطه بنا
مما لم نعتاد عليه ولا تألفه قيمنا وديننا
نمتعض وقد نغضب
والبعض تسودْ الدنيا بعينه وكأنها عم بها الخراب
هدوّا بالكم
لو قرأتم التاريح لوجدتم كل عصر عانى من الانحدار
وكل حقبه ضجت بأنواع الفتن
أخلاقيه ودينيه واجتماعيه
أنتم بس اثبتوا واطلبوا السلامه