وبنص الليل متعودة سندريلا على حركاتها
رغم كل الدوخة اللي مسيطرة عليّ
والله يكرمكم اللوعة
انتفضت لوهلة قلت هاتي التليفون
عارفة
القلب اللي الحين ينتفض
مجرد مسكت التليفون
عرفت أم دبدوب
القلب اللي يدعي الصلابة
اعرفج ماله داعي
والرسايل
والخوف
كان مل همي بس اطمنها وتم
وبديت الفجر
استيعيد شي من قوتي واتقوى على نفسي
واطلب من السستر تفك المغذي راح أحاول امشي
وبالفعل
مشيت بالممر
وكسبت تحدي
تدرون خلني أقول بالنسبة لي
لأني كنت خايفة من البنج والتخدير