و أحار فى وصف الشعور الذى تلقيت به أول عباره من القرآن ...
و لا أجد الكلمات لتشرح هذا النوع من الاستقبال النفسي الغامض .... و كيف كانت الكلمات تعود من تلقاء نفسها فتراود سمعي و ذاكرتي و أنا وحدى فأرانى أردد بلا صوت ...
{ و الضُّحى و الّليْلِ اذا سَجَى } ....
و قطعاً أنا لم أكن أعلم ما الضحى و لا كيف سجى الليل ... !!!
د. مصطفى محمود