؛
أمل ؛
وحده الحُب هو ذاك الكائن
الـذي تتشبّث بهِ خُطانا حتى لو كان وهماً
وتنازعه ربكة الامكنة على تخبّط نوازعنا
بين تسليمٍ لما هو كائن
ويأسٍ مما سيكون
وحدة الدرب الـذي نِعلق عليه
آمالنا النصف ذابلة
وآلامنا التي اكتمل جنين نضجها وقارب على اتّخاذ هوية ( كان )
نص خاطب مشاعرنا
فشكراً كبيرة لكِ
؛