قال الله تعالى :

- { يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ }

أي: أعدل وأعلى من العقائد والأعمال والأخلاق، فمن اهتدى بما يدعو إليه القرآن كان أكمل الناس وأقومهم وأهداهم في جميع أموره.
السعدي

تبصِرة :
( يهدي للتي هي أقوم )

بالقرآن تتضح مسارات الطريق..
وتظهر تعرُّجاته المُخيفة، وتُعرَف منحنياتُه الخَطِرة..
فيَعبُرُه صاحبُ القرآن بسلام، ويمضي لوجهته الصحيحة بكل آمان! بينما يسقط الكثير في أسهل الطرقات.