نفسي اللي !.. ودي أتركها على راحتها
ما تجيب الا الطيوف اللي تنشّف ريقي
والخيال اللي يجي ويجيب لي صورتها
يربك إحساسي و يعلن للسما تحليقي
مستحيل يملّ سمعي من طرب نبرتها
كيف أملّ من الشعور اللي يبدّد ضيقي
صدّقوني لو هل الفنّ سْمعوا ضحكتها
حطّوا الضحكة مكان السلّم الموسيقي
من انت ....؟