سمحنا و عفنا و انثنينا عقب الأقبال
و ذي عادتً لا يمكن ان حن نخليها
الى ما لقينا من هل الدار طيبة فال
نشوم و نخليها لمن هو سكن فيها
صحيح الفراق مضرّ لكن على ما قال
ما تحرق الجمره سوى رجل واطيها
عرفنا بعز النفس من عاد حن جهال
و كبرنا و من له عادتٍ ما يخليها