عرض مشاركة واحدة
قديم 02-22-23, 08:49 AM   #1
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (08:51 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي الناقد والفيلسوف 2 مع الفراشه الزرقاء هنادى( طريق الى النجاح )









يعتبر الصمت عند وقوع شيء ما مهم، ضرباً من الكذب
هل تتفقى مع هذه المقوله ام لا وماهى مراحل الصمت
بالنسبه لكى وهل تعتبريه ضربا من الكذب أحيانا

أحيانا عندما نصل الى مراحل متقدمة
من الانفعال او الخيبه نصمت وهذا دليل ان خيبتنا وصلت ل ذروتها
انا شخص يفضل الصمت غالبا ولكن يتوجب علي الرد
في الأوقات المناسبه !
أحيانا اعتبره ضربا من الكذب فعلاً..




* النزاهة الحقيقية هي أن تفعل الصواب، مع العلم أنه
ما من أحد سيعرف إن كنت قمت بذلك أم لا.
*هل وصلتى الى هذا الطريق يوما وقمتى به
اما انه مجرد حكمه عابره لكى ليس اكثر

ليس كل صواب بنظرنا هو صواب بنظر غيرنا
ف النزاهه ان تفعل مايناسب ضميرك





*يريد معظم الناس أن يتخلصوا من الإغراءات،
ولكنهم يودون البقاء على اتصال بها باستمرار.
هل قابلتى هذه الاغراءات يوما وايهما كان اشد تاثير؟

نعم واجهت الكثير من اغراءات
الحياه ومنها ما ابعدني عن أمور كنت احبها سواء على
المستوى العلمي او النفسي وحتى الاجتماعي
وعلى مستوى الاعمال أيضا






*من الأفضل أن تواجه المواقف الصعبة لتحقق النصر المبين،
حتى وإن كان هناك احتمال للفشل، بدلاً من الانضمام
إلى صفوف أولئك المساكين الذين لا يستمتعون كثيراً،
ولا يعانون كثيراً، لأنهم يعيشون في المنطقة الرمادية
حيث لا يوجد نصر ولا هزيمة.
هل احببتى يوما ما المنطقه الرماديه
وهل اثرت بكى ف موقف من المواقف

انا لا افضل المنطقة الرماديه ابدا
ولا زلت عند موقفي منها




* إنني لا أنتظر حتى تتحسن حالتي المزاجية، فإنني لن أحقق
شيئاً لو فعلت ذلك، فيجب على ذهني أن يفهم معنى
ضرورة العمل ووجوبه، هل استطاعتى ان تكونى ذاك يوم
ماوكيف وكان ذاك

كل يوم نواجه منغصات في حياتنا
وتسوء حالتنا المزاجيه ولكن علينا اكمال
مسيرتنا دون توقف لتحقيق اهدافنا





*إذا لم يكن في قلبك إحسان، فأنت تعاني من أسوأ مشكلة
تصيب القلب. هناك من يهديك الحب دون أن تهديه
أي شيء، وهناك من يهديك الألم بعد أن تهديه كل شيء.
ماهو احسان القلب من وجهه نظرك اهداء الحب
واهداء الالم هل هناك فرق بينهم وكيف تحدد مكانه
الشخص ع الاهداء من وجهه نظرك

ينبئ عن الصفاء، وينطق بالوفاء،
ويترجم عن السخاء؛ بالإحسان يشُترى الحب، ويُخطب الودّ،
وتكسب النفوس، ويُهيمن على القلوب، وتستعبد الأفئدة.
لانحب اهداء الألم للاخرين ولكن كل شخص هو
من يحدد مكانته والطريقه الي يتوجب علينا التعامل معه بها





* اجعل علاقتك مع الناس كأوراق الشجر، من يبقى يُثمر،
ومن يسقط لا يعود.
تتفقى مع هذه المقوله ام تختلفى مع التعليل
ع صحه وجهه نظرك

نعم اتفق وبشده لسلامتي النفسيه
لابد اتبع هذا المبدأ / سيبقى من يتمسك بي
وسيسقط من أفلت بيدي





* نفنى في الحب، والأشخاص الذين نفنى فيهم زائلون فانون
بطبيعتهم، وهذا أمر مضحك، ولكنه لا يُضحكنا، وإنما يُبكينا
ويُعذبنا؛ لأن غرضنا يلتبس علينا، فنحب الأشخاص،
في حين أننا حقيقة نحبّ المعاني التي تصورناها فيهم.
ماهو الفناء ف الحب من وجهه نظرك وماهى مراحله
وهل تجدى ان هناك نهايه الى الفناء ف الحب ام انه مطلق لا نهايه له

لكل شيء في هذا الكون نهايه
سواء كانت بإرادتنا او رغما عنا
مراحل الحب حسب اطلاعي سبعة الهوى الصَّبابة
الشَّغف الكَلَف العشق النَّجوى الهُيام
لايقتصر الحب على ما خطر بعقلك الان عزيزي القاريء
قد نحب اشخاص / مكان / جمادات / او أي شيء اوجده الله على الأرض





*الحب مشاعر جميلة، وأحاسيس راقية، الحب هو حياة
القلوب الميتة. إذا لم تكن أهلاً لقول كلمة أحبك، فلا تقلها
لأن الحب تضحية، وصبر، وتعب. يبدأ الحب الحقيقي عندما
لا نتوقع شيئاً في المقابل.
ماهو الاهل ف كلمه بحبك بالنسبه لكى
وكيف تبنى المشاعر من وجهه نظرك

يستحقها من يكون السند
و الدعم و الموده والألفه





*اللعبة الوحيدة التي يشترك فيها اثنان، ويربحان فيها معاً،
أو يخسران فيها معاً، هي لعبة الحب. الحب الحقيقي
هو في أن يكون من تحب هو الشخص الوحيد
القادر على أن يجعلك تعيساً. بالحب لا نعقل، وبالعقل لا نحب
هل تتفقى مع هذه المقوله ام لا مع شرح
عند الاتفاق مع ماكتب او اذا اختلفتى عليك
ايضاح وجهه نظرك

يخسر من لايبذل الجهد الكافي
بإمكاننا نحب ولكن بعقل
الحب المجنون يصل بنا الة هاوية الخسائر
نتجنب الحب أحيانا لأننا نعلم بأننا سنكون تعساء داخل دائرته ..





المرأة في نظري، خليط من الأشكال والألوان*
هكذا قال الكاتب هل تجدى ان للمراه اكثر
من شكل ولون ام انه هى وجه واحد لحقيقه واحده

في كل زمان ومكان
وشكل ولون ‏لايجدر بنا أن نحصر رؤيتنا للمرأه
من خلال قالب الأشكال والألوان
‏هناك نسيج لايراه إلا ذو قلب رقيق






* المرأة هي مكونة المجتمع، فلها عليه تمام السلطة،
لا يعمل فيه شيء إلا بها، ولأجلها.
هل تتفقى ان المراه هى اساس مكونه

المجمتع ام انها جزء منه وهل يجب
ع المجتمع ان يعمل بها ولاجلها كما قال الكاتب
‏هي الركن الثابت

لكن من الظلم أن نحملها اثم صلاح المجتمع
‏لها دور جبار في صيانة هذا المجتمع والنهوض به واصلاحه
‏لكن يبقى دورها قاصرا بدون دور الأطراف الأخرى






*المرأة مخلوق بسيط لا غموض في خلقه، وبنظرة
واحدة إلى وجهها يستطيع الرجل الذكي،
أو متوسط الذكاء أن يتبين ما يسري في قلبها من أحاسيس.
هل تتفقى ان المراه مخلوق بسيط فعلا
ام هناك توابع لا يعرفها الراجل ولا يستطيع
فهمها بالسهل الممتنع

هي مخلوق بسيط ولكن الرجل
في كثير من الأوقات لا يفهم طبيعتها
ويغلق عينيه عن فهمها سواء كان طوعا او اختيار
هي ليست مسأله رياضيه مستحيلة الحل
‏الرجل الذكي تكون مهمة قرائته أسهل بكثير
‏لأنه يعلم أقصر الدروب إلى قلبها وعقلها معا





*المرأة لا تستطيع أن تعيش في عزلة عن الدنيا،
إلا إذا كانت أمامها جميع أحلامها، أو خلفها جميع
ذكرياتها. المرأة هي الجزء العصبي من المجموع الإنساني،
والرجل هو الجزء العضلي منه
هل تتفقى مع ذلك وموقنه ان الرجل والمراه وجههان
لعمله واحده ام هناك كلام مختلف تودى الاخبار عنه

صحيح الرجل والمرأه كلاهما مكمل للاخر
‏تلك العباره عميقه جدا
‏فعلا ، المرأه رهينة ذكرياتها أو حبيسة إنجازها
‏الحزء العصبي لديها يأخذها بعيدا
‏إذا لم تجد من يحتويها قد تغادر المجموعه الإنسانيه




*احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك حتى إذا لم تكن
تشعر أنك تريد أن تبتسم، فالتظاهر بالابتسامة،
حيث أن العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين
الشيء الحقيقي، والشيء غير الحقيقي،
وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار
هل تجدى ان الابتسامه الظاهريه الغير حقيقه
تستطيع ان توثر ف العقل الباطن
قد يكون ذلك صحيحا وقد يكون غير صحيح

ولكن يقال / عوّد نفسك
على الفرح والسعاده تكون كذلك






*تستطيع أن تكسب من الأصدقاء في شهرين
أكثر مما تكسبه في عامين إذا ركزت على أن تهتم بالآخرين، بدلاً من أن تركز
على أن يهتم بك الآخرون
هل تومنى بهذه المعادله وهل استطاعتى
تحقيق هذا الكلام الفلسفى

لنتعرف أولا على مفهوم الصداقه /
هي حالة من (تبادل(
المشاعر الحقيقيه مثل الموده او الحب
او غيرها من المشاعر
تتعرض الصداقات للكثير من المنعطفات والانشغالات
وهنا يأتي دور الوعي والتقدير
لنركز الان على مابين القوسين / يعني
من جميع الأطراف وليس من طرف واحد فقط






* لم يعمل البشر بمقتضى قول القائل خير الأمور الوسط؛
لذلك تراهم يقتلون المجرمين والأنبياء
تتفقى ام تختلفى وهل استطاعتى
ان تكونى من يؤمن بخير الامور الوسط
هل تعتقد ان الدنيا عادله ؟

قبل هذا الوقت لم اكن مؤمنه
بوسطية الأمور لاني كنت أبذل كل مابوسعي
ولكني تعلمت ان أكون وسطيه جدا
في كل شي حتى في البذل





*اعلم أن بعضَ العطيةِ لؤمٌ، وبعضَ السلاطةِ غيمٌ، وبعض البيانِ عيّ،
وبعض العلمِ جهلٌ؛ فإن استطعتَ ألا يكون عطاؤك
جورًا، ولا بيانُكَ هذراً، ولا علمكَ وبالاً، فافعل
اشرحى ذاك بناء ع فهمك

وتكون الأعطية لؤم إن
أراد صاحبها تقزيمك أمامه ،
‏وإن أراد إستعراض ماعنده مع قلّ ماعندك
‏وإن أراد تقييدك بواجب أعظم من مقدرتك

‏أما السلاطة فتكون غيما إن ساهمت في تصحيح مسارك
وردعك عن درب الزلل .
‏هنا تكون أشبه بالنذير الذي يعيدك للتأهب من جديد

‏أما بحر البيان فقد يكون سحراً وقد يكون عيّ على
المرء بلوغه لدقة معانيه وفصاحة مباديه
‏والبعض يسرف في سرد المعاني دون الوصول
للقصد والغايه من قوله وبيانه

‏وتبا إن كان العلم جهلا ، وهنا يتبادر للذهن كل منافقٍ عليم اللسان ،
عندما يستخدم الإنسان علمه لتزييف الحقائق
وطمس التاريخ وتشويه الواقع
‏هنا أوغل بعلمه في دهاليز الجهل


هذّب نواياك قبل أفعالك


وبكده تكون حلقتنا انتهت ،،
اتشرفت بالفراشه الزرقاء (هنادى)

شكرا لجهودك فيلسوفنا .






 


رد مع اقتباس