الثقة
في ميزان العشاق
تخلّ بموازين المنطق
فتتصرف كالمدرِك
بينما أنت في الحقيقة لا تدري ما أنتَ مُقدِم عليه
فينبهكَ عقلك : بربّك ماذا تفعل ؟!
و أنت لا تنصت للسؤال
و عينيكَ لا تملك جواباً مقنِعاً
لأنكَ في الحقيقة أيضاُ لم تعد ترى شيئاً سوى هذه الهالة الأخاذة