يا الله.. مازلت لم أبرَح شعورَ الحرج ..أُحِسُه كبرودة تُحيط بي..كَ هبَّة ريح خريفية
أنت...لماذا تقف هكذا ..ابتعد لا أُريد أن أسمع حديثَ أعيُن تتساءل ، أرى أرى..مابي ياربي لا أُجيد
التحدث ..حسناً سأنطلق الآن..هل من طلبٍ أخير.؟!
.
.
.
.
حسناً كانَ تشبيهاً فقط...لاتنظر إليّ هكذا.