؛
أنا راضي عَنْك لَكِنْ
الزعل منِّي لفؤادي
برغم فيزياء الأماكن
راح يتمادى بعنادي
الأديب المتمكّن من الإمساك بزِمام الضوء
والمُجيد سبك المفردة بحرفنةٍ تدهش
وفي تلك اللحظة التي نعيشُ فيها الحُب
يُغرقنا
ندرك ما يُسند تأرجحنا إن اهترأت أحابيل
الصبر...!
وبعد ؟
يا عيون الكون غضي بالنظر !..
لا أستطيع أضافة شي ء
لأن إن حضر الجمال سكتت جميع الأقلام
فقط أجد نفسي بين السطور !..
فشكراً لاتكفي !
؛