سيرجى اصبح بطل قومي لانه اختار البقاء علي استخدام كبسولة الانقاض لان لو استخدم الكبسولة وانقذ نفسه يعني نهاية المحطة مير و اتلافها للابد
هذا بالاضافه ل زيادة احتمالات تعرضه للاشعاع و ضمور العضلات
للعلم سيرجى بعد عودته للارض عاد مره اخري للفضاء بعد مرور سنتين ل وكالة ناسا الأمريكية وهو أول رائد فضاء وطأت قدمه محطة الفضاء الدولية الجديده امتنانا ل دوره العظيم ومهارات تعامله مع ظروف الفضاء والتأقلم معها
اما المحطة مير استمرت إلى أن هوت واحترقت في الغلاف الجوِّي عام 2001.