 |  | |  |
| للذين يعفون عشوائياً
قبل أن تعفوا عن من أخطئ في حقك يوماً من الآيام تأكد بأن ( العفو عند المقدره )
لأنك يوم الحساب قد لا تجد أحداً تأخذ من حسناته بينما من أسأت لهم ولم يعفوا عنك قد يأخذون حسناتك حتى يكتفون وإن لم يكتفوا زودت بسيآتهم
لذلك لا تعفوا عن أحداً إلا وأنت واثق بعفوك عنه حتى لا تتراجع أو تندم . | |
 | |  |
مرحباً مديرنا
كلامك فيه وجهة نظر كبيرة
لكن اسمحلي اقول .. إحنا يوم الحساب لا حندخل جنة أو نار بأعمالنا
اه فيه ميزان حسنات وسيئات لكن الفيصل أن اللي حيغلب في النهاية هي رحمة ربنا
صحيح كل واحد المفروض يحافظ علي رصيد الحسنات عنده لكن ربنا سبحانه وتعال قال
إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
واعتقد ان اللي يطبق الآية دي في الحياة حيكون له قيمة كبيرة عند الله
مش معني كلامي اني عماله أسامح علي الطالع والنازل لكن اتمني أوصل للنقطة دي وانا واثقة في رحمة الله في النهاية
.
تحياتي لك مديرنا
