الأفلام الفرنسية ذات الرتم البطيء والأحداث العادية جدًا, صوت مجفف الشعر في ليالي العيد. الجوارب ذات النقوش الدقيقة, المرايا ذات الحواف الذهبية, الكتب العتيقة, رائحة الطين, فقاقيع الصابون, روائح المنظفات, نبتة الريحان, الشاي المخدّر, القهوة السوداء المرّة....
أريد أن استدعي كل هذا, أن أكتب عنه, لكي أشعر أني مازلتُ غير عاطلة عن المتعة.