التربية والمجتمع
المجتمع الي يربيك ع انك الأفضل ، الأحق
وأن هناك فئة من البشر لا تستحق مثل فرصتك وحقوقك
الوالدين الي يربوا ابناءهم ع انه
فئة من الناس لا تيتحق مثل حياتك ولا يقارنوا بك
زي المرأة
او الغير قبيلي
او المختلف عنك باللون واللغة والجنسية
كل هذي الأمور تعزز من الغرور بالنفس
وانها الأحق بالحياة
فتستبيح عرض الضعيف وماله وفرصه المجتمعية
الى أن تصل لروحه
ولن تجد لها أي مبرر
سوا الكراهية
طبعا هذا بعد اسباب كثيرة مثل المخدرات وغيرها
وطالما المجتمعات لا تعي خطورة هذه التربية
بتظل نفس الدوامة
بل وسيعزز لها بالقوانين و الكوميديا والأعلام
الى أن تصبح شيء عادي
ولا يصنف جرم او تحريض ع العنف والجريمة